Ratings1
Average rating4
زقاق المدق: تنقم حميدة على حياتها في زقاق المدق وتسعى لتركه إلى حياة مرفهة وراقية، فتعملُ مومسًا عن طريق القواد فرج الذي ُيخِرجها من فقر الزقاق لرَغَد العيش. وهناك البوشي الذي ينبش مقابر الأثرياء بحثًا عن الثروة، والدكتور زيطة المتخصص في إحداث العاهات الجسدية للمتسولين، وجميعهم يرسم صورة حية للمجتمع المصري إبان الحرب العالمية الثانيةُ. نشرت الرواية عام 1947، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج حسن الإمام عام 1963، وفيلم مكسيكي من بطولة سلمى حايك عام 1995
Reviews with the most likes.
أقنعت أختي بأهمية اقتناء هذا الكتاب بأسرع وقت ممكن، وقبل انتهاء المعرض- معرض القاهرة الدولي للكتاب 2010- وأقرضتني
وقتها- بارك الله لها- مبلغ وقدره خمسون جنيها مصريا، والكتاب كلفني ٢٥ جنيها
كانت بداية رائعة في عالم الروايات العربية وخصوصا عالم نجيب محفوظ، عالم لم يكن غريبا علي، فقد سبق لي مشاهدة بعض الأفلام
التي اقتبست من أعماله أو الأفلام التي كتبها للسينما خصيصا كسيناريست. أفلامه كانت تعرض دائما في التلفزيون، فسواء كنت في البيت، أو في صالون الحلاقة أو في المقهى، وألقيت نظرة خاطفة على التلفاز وجدت فريد شوقي في دوره في الفتوة
الرواية من أفضل روايات محفوظ وربما من أفضل الأماكن للبدء في قراءة مؤلفات نجيب محفوظ